تظل مُستيقظًا طِوال الليل، وترمقُ ساعة مُنبهك كُل حين، وتتقلب على سريرك لانتظار لحظة مهمة من حياتك، انتظار بداية رحلة جديدة نحو المستقبل المُشرق
Zainab Al Fazari
إن الانتقال من بيئة إلى بيئة أُخرى ليس بالأمر السهل للتكيف معه؛ فماذا لو كان هذا الانتقال بين بلادٍ إلى بلادٍ أُخرى و وطن
تعلم اللغة الإنجليزية أصبح مهما جدًا لما تقتضيه الحاجة العلمية والعملية في الحياة، الأمر ليس معقدًا وصعبًا، كل شيء يُكتسب بفعل الإرادة والإصرار. العالم
مع عبء الأعمال وازديادها، لا بُدأن تجد ما يزيد إنتاجيتك ويوفر عليك الوقت والجهد لتُخرج عملا ذا جودة وسريع في آن واحد. ليس مُهم
رغبة إكمال الدراسة في الخارج حُلم يراود الكثيرين، إلا أن أول عقبة قد يواجهها الأغلب هو اختبار الآيلتس ( IELTS) أو التوفل والذي قد
يقول نيلسون مانديلا “❝ إذا كنت تخاطب شخصا بلغة يفهمها ،معناه أنك تخاطب رأسه.و أما إن كنت تحدثت معه بلغته الاصلية ،هذا يعني أنك
زيارة سلطنة عمان في فصل الصيف تحديدًا، والتوجه إلى ولاية صلالة التي تقع في محافظة ظفار مكسب لكل من يرتئي رؤية التلال الخضراء،
بات نهوضك في الصباحِ الباكر بعد التخطيط قبلها بيوم، يومين، أو حتى أسبوع؛ للذهابِ إلى لمكتبة وطباعة أوراقِ سيرتك الذاتية أمرًا عفا عليه الزمن.
في الآونة الأخيرة بدأت جوجل (Google) في تقديم العديد من الدورات التدريبية المتميزة للغاية والتي قد يغني بعضها عن الشهادات الجامعية في المستقبل، فما
دودة الكتب، رياضة العقل، غذاء الروح، جميعها مُسميات مرتبطة بكونك شخص قارئ, فالقراءة اليوم سلاح لكل من يريد احتضان المتغيرات
التصميم مجال واسع به الكثير من التفاصيل لكن كل محترف كان في البداية هاويًا حتى تعلم، الأهم أن الوقت عُملة نادرة للمُنجزين في عالم
ربما سمعت كثيرًا عن الشغف وتحديد الشغف لكن هل تعلم حقًا هذا المفهوم وأهميته في حياتك؟ ” من يشعر برغبة لا تُقاوم في الإنطلاق
قد نصِل أحيانًا لمرحلة من السلبية واليأس ونشعر أننا لا نقوى على مُجاراة الحياة بما فيها. يكون الأمر ثقيل جدًا عندما تحوم دوامة الأفكار
يبحث الكثيرون عن قوالب أو عروض تقديمية جاهزة، بدلًا من بذل الكثير من الجهد لإتمامها. نتحدث معكم هنا عن أهم المواقع التي تقدم القوالب
لا شكَ أن التحول الرقمي المُتسارع للتعلم المُستمر أحدَث طفرَة في دواخل الكثيرين لبدء التعلم بالسُبل المتاحة والواسعة، فباتت الشبكة العنكبوتية، تختصر عليك الوقت
لاشك أن التسويق (Marketing) في العصر الحالي عُملة تقدم لأي مشروع كان، فهو واجهة تمثل بها كيانًا متكاملًا بهويتك، وهو العمود الفقري لأي مشروع
إن دراسة الماجستير واستكمال الدراسات العليا في الوقت الحاضر لقرارٌ يؤرق الكثير من الطموحين الذين يسعون إلى تعزيز مسيرتهم العلمية بما يمهد لهم الطريق
وسطَ منزلك الفاخر تقعُد قُبالة حوضِ السباحة تحتسي قهوتك، وتتأمل في جمالِ الحياةِ وتستنشق الهواء العليل تتصفح مشروعًا جديدًا يأتيك بالمالِ دونَ أن تتحرك
بالتأكيد خطر على بالك يومًا أن تقوم بالدراسة في نيوزلندا، فقد يكونُ الجمالُ الخلّاب للطبيعة يهم مُعظم الطلاب الدوليين عند قصدهم لدولة معينة لمواصلة
الدراسة في ماليزيا اختيار آخذ في الانتشار بين الطلاب في الآونة الأخيرة، فهل فكرت فيه من قبل؟ هل قرار الخروج من عَتبةِ منزِلك، بينما
دراسة الماجستير في مصر حيث أفضل الجامعات، وحيث مرتعُ الحضارات العريقة، حيثُ سَرى بها في عامنا هذا أكبر موكبٍ على هذه الأرض شهدهُ العالم
الدراسة في الخارج لها تحديات كبيرة، فالتحصيل الدراسي، تكوين العلاقات، النوم؛ مُثلث الطالب الجامعي الأزلي الذي يمتثل لهُ كل طالب. إلا أن تكوين الخبرات،
لا شك أن تخصص التسويق (Marketing) هو واحد من أهم التخصصات الحالية، وفي المستقبل أيضًا، فأن تكونَ خارقًا للعادة، مُتفرد الظهور، منغرسًا في عقول